ولنا في مقاومة التطبيع حياة.. فهل نحتفظ بكرامتنا؟
الأمان الإقليمي العدد 1429 / 23-9-2020

يدرك الصهيوني أن مصافحة لاعب كرة أو مطرب أو مثقف عربي أهم وأشد أثرًا وفائدة من التوقيع مع كل الأنظمة، تمامًا كما أن لقطة ف

هيا نخترع شعبًا مصريًا جديدًا.. بعد موجة الهدم
الأمان الدولي العدد 1428 / 16-9-2020

صحيحٌ هو حراك أشبه بمحاولة كتلة من البشر النجاة من غرق أو حريق، أو قل هو صرخة ألم، تطلقها الجماهير بوجه من كانوا يراهنون عليه، فتبين لهم أنه

انتفاضة البرادعي وباراك لأجل القدس.. الى أين تصل؟
الأمان الدولي العدد 1420 / 8-7-2020

منذ وصول دونالد ترامب إلى رئاسة أميركا، لم يستقبل الكيان الصهيوني في أي وقت مثل هذا الحشد الهائل من قوافل الهرولة العربية، الرسمية والشعبية برضا رسمي،

بين مرسي السجين .. ومرسي الرئيس
الأمان الدولي

استقبالاً لشهر حزيران من كل عام، تجد سلطة الانقلاب العسكري في مصر، وقد أشعلت المواقد ومدت الموائد للحديث عن إعدام الرئيس الأسير محمد مرسي. فعلت ذلك في الأعوام الثلاثة الماضية، ففي 2015 سرّبت على نطاق واسع، أنباء عن صفقة (وهمية) تشارك فيها كل من تركيا والسعودية، بمقتضاها يتم إلغاء عقوبة إعدام الرئيس مرسي ونقله إلى الإقامة في تركيا. ثم في التوقيت ذاته من العام التالي 2016، عاد الحديث عن الصفقة إياها، مع بعض التعديلات، فقد نشر إعلام السيسي أن «الاتفاق التركي المصري، المتوقع ظهوره قريباً بحسب صحيفة تودايز زمان التركية، ينص على اعتراف تركيا بإدارة السيسي مقابل عدم إعدام الإخوان. وتمارس المملكة السعودية دور الوساطة في هذا الاتفاق الذي يشمل أيضاً عودة العلاقات الدبلوماسية بين أنقرة والقاهرة. ونقل التقرير عن مسؤولين قريبي الصلة بالمداولات والمفاوضات الحالية أن البلدين على وشك إبرام اتفاق».

نهنّئ آية حجازي.. وننعى العدالة!
الأمان الدعوي

ما يشغلني في موضوع الحكم ببراءة آية حجازي، مديرة جمعية بلادي لمساعدة أطفال الشوارع، التي تحمل الجنسية الأميركية، بعد ثلاث سنوات من الحبس الاحتياطي، هو: ماذا قال القاضي الذي أصدر حكم براءتها، هي وزوجها وآخرون، لأولاده وزوجته، بعد عودته إلى المنزل؟

مبارك يسقط ثورة يناير.. بعد حكم البراءة
الأمان الدولي

ما جرى في أكاديمية الشرطة في القاهرة، لم يكن إعادة لمحاكمة حسني مبارك، بل هي محاكمة علنية لثورة يناير 2011، صال فيها محامي مبارك وجال، مطالباً بأقصى العقوبة ضد الثورة وشهدائها، وكل من شارك فيها. هي لحظة الحصاد والانقضاض على ما تبقى من «فلول الثورة»، ذهب إليها مبارك ومحاموه وأتباعه واثقين من الفوز، ولم لا ولديهم كل هذا الدعم والمدد من الجنرال الصغير، وريث مبارك، ومن قضاء مبارك،